علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان بُطلانِ ما عليه المُشرِكونَ مِن عبادةِ الأصنام، وأنها لا تنفع ولا تضر؛ بَيَّنَ اللهُ هنا وجه الحقِّ في هذه الأصنام، قال تعالى:
﴿إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى﴾