علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ أن جعلَهم الأصنام شركاء لله لا يستند إلى دليل، بل لا يستند إلا إلى التشهي والهوى واتباع الظن؛ بَيَّنَ هنا أنها مع هذا لا تجديهم نفعًا، فهى لا تشفع لهم عند الله، قال تعالى:
﴿أَمْ لِلْإِنسَانِ مَا تَمَنَّى﴾