علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ إخراجَ يهودِ بني النَّضِيرِ وطَرَدَهم مِن المدينةِ إلى الشَّامِ؛ بَيَّنَ هنا جانبًا من حكمتِه في إخراجِهم، قال تعالى:
﴿وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ﴾