علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أخبَرَ اللهُ بما نالهم في الدُّنيا، ويَنالُهم في الآخِرةِ؛ ذكرَ هنا أن الذي حدث لهم، حدث لأنهم عادُوا الله وعادُوا رسوله، بكفرهم ونقضهم للعهود، قال تعالى:
﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾