علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا نَفى اللهُ أن يكونَ للمُجرِمينَ مِنه في تَسويتِهم بالمُسلِمينَ دَليلٌ عَقليٌّ أو نقليٌّ أو عَهدٌ وَثيقٌ على هذا التَّرتيبِ المحكَمِ؛ أتْبَعَه ما يكونُ مِن عندِ غَيرِه إن كان ثَمَّ غَير على ما ادَّعَوا، قال تعالى:
﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ﴾