علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا نَفى اللهُ جَميعَ شُبَهِ المشركينَ الَّتي يُمكِنُ أنْ يَتشبَّثوا بها، فأوصَلَهم مِن وُضوحِ الأمرِ إلى حدٍّ لم يَبْقَ معه إلَّا العِنادُ؛ أتْبَعَ ذلك تَهديدَهم بما يُثبِتُ قُدرتَه عليه؛ مِن يومِ الفصْلِ، ومُعاملَتِهم فيه بالعدْلِ، قال تعالى:
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ﴾