علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا نفَى اللهُ أن يكونَ تَكذيبُ المُشرِكينَ بشَهوةٍ دَعَتْهم إلى ذلك؛ نفَى هنا أن يكونَ لهم في ذلك شُبهةٌ مِن شَكٍّ في الذِّكرِ، أو حَيفٍ في المذَكِّرِ، وأن يَكونوا على ثِقةٍ أو ظَنٍّ مِن سلامةِ العاقِبةِ، قال تعالى:
﴿أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ﴾