علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كان أهل القرية ثلاث فرق: الأولى: المعتدين في السبت، الثانية: الناصحين لهم، الثالثة: اللائمين للناصحين ليأسهم من صلاح العادين في السبت، وهذه الفرقة الثالثة هي التي قال الله عنها:
﴿وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾