علاقة الآية بما قبلها : لما جعلا لله شركاء؛ ناقش اللهُ عز وجل المشركين هنا، وبَيَّنَ أنَّ هذه الأصنامَ لا تصلُحُ للألُوهيةِ، وذلك للأسباب التالية: السبب الأول: أن الأصنام مخلوقة، وليست خالقة، قال تعالى:
﴿أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ﴾