علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانَ اسْتِبْعادُهم لِلْقِيامَةِ إمّا لِاسْتِبْعادِ القُدْرَةِ عَلى إعادَةِ الأجْزاءِ بَعْدَ تَفَرُّقِها، أوْ لِاسْتِبْعادِ القُدْرَةِ عَلى تَمْيِيزِ تُرابِها مِن تُرابِ الأرْضِ بَعْدَ الِاخْتِلاطِ، وكانَ تَمْيِيزُ النُّطْفَةِ إلى ذَكَرٍ وأُنْثى كافِيًا في رَدِّ الِاسْتِبْعادَيْنِ؛ قال تعالى:
﴿فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى﴾