علاقة الآية بما قبلها : وبعد هذه المقدمات والأدلة؛ تأتي النتيجة: أليس الذي أنشأ هذا الخلق السوي من هذه النُطْفَة المَذِرَة بقادر على أن يعيده كما بدأه؟ فإن الإعادة أهون من الابتداء، قال تعالى:
﴿أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾