علاقة الآية بما قبلها : ١٣- يعلوهم ويجمل أبدانهم ثياب بطائنها من الحرير الرقيق الأخضر، وظاهرها من الحرير الغليظ. ١٤- يُزَيَّنون من الحليِّ بأساور من الفضة. ١٥- سقاهم ربهم فوق ذلك النعيم شرابًا لا رجس فيه ولا دنس، قال تعالى:
﴿عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا﴾