علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ جزاء الشاكرين وما يلقونه من وافر النعيم الذي يتجلى في مشربهم وملبسهم ومسكنهم؛ بَيَّنَ هنا أن هذا جزاء لهم على ما قدموا من صالح الأعمال، وما زكُّوا به أنفسهم من صفات الكمال، قال تعالى:
﴿إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا﴾