علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن رأى المؤمنون فوائِدَ امتثالِ أمْرِ الرَّسولِ صلى الله عليه وسلم بالخُروجِ إلى بَدرٍ، وقد كانوا كارِهينَ الخُروجَ؛ جاء الأمر هنا بطاعةِ اللهِ ورَسولِه، والتحذير مِن مُخالفةِ أمْرِ اللهِ ورَسولِه صلى الله عليه وسلم، فقال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ﴾