علاقة الآية بما قبلها : وبعد تخويف قريش ومن معها؛ زادَ سبحانه أمرَ قدرتِه توكيدًا، فذكرَ أن المرجع إليه، فإذا لم يعاقبكم في هذه الحياة على ما تعملون مع أوليائه، فلا تظنوا أن ذلك إهمال منه، بل أخَّرَ ذلك ليوم ترجعون إليه، قال تعالى:
﴿إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ﴾