علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذَكَرَ اللهُ شِدَّةَ بطشِه؛ ذكَرَ كونَه غفورًا وَدُودًا لطيفًا بهم محسنًا إليهم، عبر خمسةِ أوصافٍ من صفات الرحمة والجلال، وهي: ١- الغفورُ لمن تاب. ٢- كثيرُ المودَّة والمحبة لأوليائه، قال تعالى:
﴿وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ﴾