علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل أنه لا يتقبَّلُ من المنافقين نفَقاتهم؛ بَيَّنَ هنا أن هناك ثلاثة أسباب أدت إلى عدم قبول نفقاتهم، قال تعالى:
﴿وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ﴾