علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أخبَرَ اللهُ عز وجل عن حالِ المُنافِقينَ السَّيئِ؛ بَيَّنَ لهم هنا ما كان ينبغي أن يكونوا عليه، قال تعالى:
﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ﴾