علاقة الآية بما قبلها : 5- الطعن في النبي صلى الله عليه وسلم بسبب قسمة الصَّدقاتِ، قالُوا: «إنَّه يُؤثِرُ بها مَن يَشاءُ مِن أقارِبِه وأهلِ مَودَّتِه»، فيَنسُبونَ له صلى الله عليه وسلم أنَّه لا يُراعي العَدلَ، قال تعالى:
﴿وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ﴾