علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ تحايل أهل الثراء من المنافقين للتخلف عن الجهاد؛ ذمهم اللهُ عز وجل هنا بأنهم رضوا لأنفسهم بأن يكونوا مع الخوالف من النساء والصبيان وأصحاب الأعذار ممن ليس عليهم فرض الجهاد، قال تعالى:
﴿رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ﴾