علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا شرحَ اللهُ عز وجل حالَ المُنافقينَ في الفِرارِ عن الجِهادِ؛ بَيَّنَ هنا أنَّ حالَ الرَّسولِ r والذينَ آمَنُوا معه بالضِّدِّ منه، قال تعالى:
﴿لَـكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾