علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ بعض نعمه على رسوله من شرح الصدر، ووضع الوزر، ورفع الذكر، بعد استحكام الكرب، وضيق الأمر؛ ذكرَ هنا أن ذلك قد وقع على ما جرت به سنته في خلقه، من إحداث اليسر بعد العسر، قال تعالى:
﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾