قوله تعالى: ( فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين )
أخرج آدم بن أبي إياس بسنده الصحيح عن مجاهد ( فإن كذبوك ) اليهود .
أخرج بن أبي حاتم بسنده الحسن عن السدي قال: كانت اليهود يقولون: إنما حرمه إسرائيل فنحن نحرمه ،فذلك قوله: ( فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين ) .