المعنى:
ثم أمرهم بالمساواة في الوقوف بعرفة والإِفاضة منها فليقفوا كلهم بعرفات .وليفيضوا جميعاً منها فقال عز وجل{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} ،وذلك أن الحمس كانوا يفيضون أدنى عرفات حتى ينجوا من الزحمة ويسلوا من الحطمة .وأخيراً أمرهم باستغفار الله أي طلب المغفرة منه ووعدهم بالمغفرة بقوله:{واستغفروا الله إن الله غفور رحيم} .
الهداية:
من الهداية:
- وجوب المساواة في أداء مناسك الحج بين سائر الحجاج فلا يتميز بعضهم عن بعض في أي شعيرة من شعائر الحج .
- الترغيب في الاستغفار والإكثار منه .