تفسير الألفاظ:
{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} أي ثم انزلوا من عرفة حيث ينزل الناس لا من المزدلفة لتترفعوا عن الخلق .والخطاب لقريش فقد كانت تترفع عن الناس فنزلت هذه الآية لردعها عن ذلك .
تفسير المعاني:
فإذا أتممتم عبادتكم الخاصة بالحج فاذكروا الله بقدر ذكركم آباءكم أو أكثر .