خلائف: يخلفون من مضى .
ومع كل هذه الجهود التي بذلها من أجل هدايتهم ،فقد أصرّوا على تكذيبه ،فنجاه الله ومن معه من المؤمنين في السفينة ،وجعلهم خلفاء في الأرض ،وأغرق الكافرين بالطوفان .
فانظر أيها الرسول ،كيف كانت عاقبةُ هؤلاء المكذبين لرسولهم ،نجّى الله نوحا والذين آمنوا معه واستخلفهم في الأرض على قلّتهم ،وأغرق المكذبين وهزمهم على كثرتهم .