كُفورا: كفرانا للنعمة وجحودا لها .
لقد كررنا هذا القولَ ( وهو ذِكر إنشاء السحاب وإنزال المطر ) على الناس ليعتبروا ،ولكن أكثر الناس أبَوا إلا الكفر والعناد .وهناك رأيٌ ثانٍ في تفسير هذه الآية ومعناه: وهذا القرآن قد بيّنَا آياته وصرّفناها ليتذكر الناس ربهم ،وليتعظوا ويعملوا بموجبه .