وقود النار ( فتح الواو ): الحطب وكل ما يُحرق فيها .
الدأب: العادة .
بعد أن بين الله لنا الدّين الحق وقرر التوحيد ،ثم نوّه بشأن القرآن الكريم وإيمان العلماء الراسخين بالمحكم والمتشابه به من آياته ،شرع يذكر حال أهل الكفر والجحود ويبين أسباب غرورهم بأموالهم وأولادهم ،فقال ما تفسيره:
إن الذين كفروا وجحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم لن تنجيهم أموالهم الوافرة ،ولا أولادهم الكثيرون من عذاب الله يوم القيامة ،بل سيكونون حطبا لنار جهنم .