العزة: الشرف والمنعة .
يبور: يفسد ويهلك من البوار وهو الهلاك .
من كان يريد الشرف والمَنَعة فإنهما لله جميعا يَهبُهما لمن يطيعه ،إليه يرتفع الكلام الطّيب والعملُ الصالح فيقبلهما ويثيب عليهما ،وللذين يمكرون ويدبّرون المكائد للمؤمنين عذابٌ شديد ،أما تدبيرهم ومكرهم فهو فاسد لا قيمة له ولا يحقق غرضاً .