شرح الله صدره: أناره بالإسلام وجعله مطمئنا .
فهو على نور: على هدى وبصيرة .
للقاسية قلوبهم: الجامدة المظلمة التي لا تلين .
هل كان الناس سواه ؟أفمن دخل نورُ الإسلام قلبه وهداه الله فهو على بصيرة من ربه كمن أعرض عن ذكر الله ،وطُبع على قلبه !ويلٌ لمن قسَت قلوبهم عن ذكر الله ،{أولئك فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ} وشتّان بين الفئتين .