الحرج: الضيق والإثم .يعني هؤلاء ليس عليهم إثم إذا لم يقاتلوا .
ثم بين الله تعالى الأعذارَ المبيحة للتخلّف عن الجهاد في سبيل الله: فالأعمى والأعرج والمريض معذورون ليس عليهم حرجٌ في عدم الخروج .
ثم رغّب في الجهاد وإطاعة الله ورسوله ،وأوعد المتخلفين عنه بالعذاب الأليم في الدنيا و الآخرة .
{وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً}