تفسير الألفاظ:
{فنظرة إلى ميسرة} أي فتأخر في مطالبته حتى يحصل له يسر .{وأن تصدقوا} أي وأن تتصدقوا ،والمراد بالصدقة هنا إبراء المعسر مما عليه .
تفسير المعاني:
وإن كان مدينكم في حالة عسر فأخروا مطالبته حتى يحصل له يسر .وإن تجاوزتم عما لكم عنده فهو أحسن لكم إن كنتم تعلمون ما فيه من الذكر الجميل والأجر العظيم .