علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن توعدَ اللهُ عز وجل المرتدين بالغضب والعذاب؛ ذكرَ هنا الأسباب التي جعلتهم محل غضب الله وعذابه، قال تعالى:
﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الْدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ﴾