علاقة الآية بما قبلها : وبعد الأمر الأول بالتوجه إلى الكعبة؛ أعاد اللهُ عز وجل الأمرَ هنا مرة ثانية؛ ليبين أن هذا عام في كل زمان ومكان، حضر وسفر، قال تعالى:
﴿وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾