علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل كذِبَ اليهود في دعواهم الاكتفاء بالإيمان بالتوراة، مع كُفرهم بالقرآن؛ ذكرَ هنا أنَّهم لم يَصْدُقوا حتى في دعواهم الإيمانَ بالتوراة؛ فقد قابَلوا دعوة موسى عليه السلام -الذي يزعمون أنَّهم لا يؤمنون إلا بما جاءهم به- قابلوا دعوتَ
﴿وَلَقَدْ جَاءكُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ﴾