علاقة الآية بما قبلها : وبعد التَّعجب مِن استعجالِ المشركين نزول العذابِ، مع ما شاهَدوا مِن إهلاكِ أمثالِهم؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن إملاءه للظالمين سيعقبه العذاب الأليم، قال تعالى:
﴿وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾