علاقة الآية بما قبلها : وبعد الرد على المنافقين لمَّا زعموا أنَّ الرَّسولَ مصدرُ السَّيِّئات الَّتي تُصيبُهم، ثم بيان أنَّ مُحَمَّدًا ﷺ رسولٌ من عندِ اللهِ؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أن مَنْ أطاع الرسول ﷺ فقد أطاعَ اللهَ، قال تعالى:
﴿مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾