علاقة الآية بما قبلها : وبعد توبيخ المنافقينَ المتخلفينَ عن تَبُوك؛ جاء هنا عتابُ النَّبي r عتابًا رقيقًا؛ لأنه أَذِنَ للمنافقين بالتخلف عن الجهاد حين طلبوا منه ذلك، دون أن يتبين أحوالهم، قال تعالى:
﴿عَفَا اللّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ﴾