علاقة الآية بما قبلها : ولمَّا ذكرَ اللهُ عز وجل أنَّه كرِه خروجَ المنافقين، وثبَّطهم؛ بَيَّنَ هنا المفاسد الحاصلة من خروجهم في جيش المؤمنين (2- إشاعة الفتنة في صفوف الجيش الإسلامى متى وجدوا فيه)، قال تعالى:
﴿لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ﴾