وفي آخر آية إِشارة إِلى المصدر الأساس والعامل الأصل لهذه الانحرافات وهو الأوهام والظنون ( وما يتبع أكثرهم إلاّ ظناً إِن الظن لا يغني من الحق شيئاً ) وفي النهاية تخاطب الآيةبأُسلوب التهديدمثل هؤلاء الأفراد الذين لا يتبعون أي منطق سليم وتقول: ( إِنّ الله عليم بما يفعلون ) .
/خ36