ثمّ تشير الآية التالية إلى القرآن الذي هو منبع ومصدر تنمية الإِيمان والعمل الصالح ،فتقول: ( فإنّما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوماً لداً ) .
«اللُّد »بضم اللام وتشديد الدالجمع أَلدّعلى وزن مَعَدّبمعنى العدو الشديد العداوة ،وتطلق على المتعصب العنود في عداوته ،ولا منطق له .