في الآية التّالية تأكيد على ما سبق بشأن ابتعاد القوم عن الموت:{وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ ،وَاللهُ عَلَيْمٌ بِالظَّالِمينَ} .
هؤلاء يعلمون ما في ملفّ أعمالهم من وثاق سوداء ومن صحائف إدانة ،والله عليم بكل ذلك ،ولذلك فهم لا يتمنون الموت ،لأنه بداية حياة يحاسبون فيها على كل أعمالهم .