/م17
طائف من ربك: طارق من عذاب ربّك ،نار محرقة ،أو صاعقة أحرقت البستان .
18- فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون .
دبّروا كيدا بليل ،وناموا غافلين عن أمر السماء ،فأرسل الله على البستان ليلا صاعقة أحرقته ،وصار أسود فاحما ،لا أثر فيه للثمار ،وأصحابه في غفلة عما جرت به المقادير .