كلمة طيبة: كلمة الحق ويدخل فيها الإيمان وجميع الأعمال الصالحة .كلمة خبيثة: الباطل ويدخل فيه كل شر .
بعد أن بيّن اللهُ حالَ الأشقياء وحالَ السعداء ومآل كلٍ منهم ضربَ هنا مثلا يبيّن فيه الحقَّ من الباطل ،ويوضح الفرقَ بين الفئتين .
هنا شبّه اللهُ تعالى كلمةَ الإيمان التي هي كلمةُ الحقّ بشجرةٍ طيبةٍ ثبتَت جذورها في الأرض وارتفعت أغصانها في السماء .