العاجلة: الدنيا .
يصلاها: يدخلها ويقاسي حرها .
مدحورا: مطرودا .
ثم قسم الله عباده قسمين: محبٍ للدنيا لا يشبع منها ،ومؤمنٍ مخلص محب للآخرة:
من كان يطلب لذات الدنيا ومتاعها ويعمل لها ولا يؤمن بالآخرة عجلنا له في الدنيا ما نشاء من الغنى والسعة في العيش ،وله في الآخرة جهنم يصلاها خالدا محتقراً مطرودا من رحمة ربك .