مما ملكت أيمانكم: من العبيد .
لقد بين لكم الله مثلا منتزعا من أنفسكم: هل لكم من عبيدِكم شركاءَ في أموالكم فأنتم وهم سواء في التصرف فيها ،تخافون منهم الاستبدادَ في التصرف فيها كما يخاف بعضكم بعضا ؟إذا كان أحدكم يأنف أن يساويه عبيدُه في التصرف بأمواله ،فكيف تجعلون لله أنداداً من خلقه ؟{كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيات لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} .