صالحا: ولدا سوياً تام الخلقة .
.. ونالا ما طلبا ،لكنهما جعلا الأصنام شركاء في عطيته الكريمة ،وتقربا إليها بالشكر ،والله وحده هو المستحق لذلك فتعالى اللهُ يُشِركون .
وهناك بعض الروايات المأخوذة من الإسرائيليات تنسب هذه القصة لآدم وحواء وهذا خلط وتخريف .