{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ} [ البقرة: 214] .
قال ذلك هنا ،وقال في آل عمران:{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ} [ آل عمران: 142] الآية .
وفي التوبة:{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ} [ التوبة: 16] الآية .
غاير بما ذُكر في الثالثة ،لأن الخطاب في الأولى للنبي والمؤمنين ،وفي الثانية للمجاهدين ،وفي الثالثة للمؤمنين .