قوله تعالى : { وَلاَ تَكْسِبُ كُل نَفْسٍ إلاّ عَلَيْهَا } ، الآية :[ 164 ] :
يحتج به في عدم نفوذ تصرف زيد على عمرو ، إلا ما قام الدليل عليه .
قوله تعالى : { ولا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } ، الآية :[ 164 ] : يحتج به في ألاَّ يؤاخذ زيد بفعل عمرو ، وأن كل مباشر لجريمته فعليه مغبتها .