قوله تعالى:{إن في ذلك لآيات لقوم يتفكّرون}({[323]} ) [ الرعد: 3] .ختم الآية هنا ب"يتفكّرون "وختمها بعد ب"يعقلون "({[324]} ) ،لأن التفكّر في الشيء سبب لتعقّله ،والسبب مقدّم على المسبَّب ،فناسب تقدم التفكر على التعقّل .
موسوعة الحفظ الميسر
- مدارسة سور القرآن الكريم
- خصائص سور القرآن الكريم
- العمل بسور القرآن الكريم
- فضل سور القرآن الكريم
- إحصائيات سور القرآن الكريم
- الخرائط الذهنية لسور القرآن
- موسوعة التدبر الشاملة
- الراوبط الموضوعية
- فهرس موضوعات القرآن
- موسوعة الربط والتناسب
- باب التفاسير
- معاني غريب القرآن
- باب القراءات
- أسباب نزول الآيات
- موسوعة الإعراب
- مقطع و6 حقوق
- علمتني سور القرآن
- بطاقات سور القرآن